العادات الغذائية الصحية والسيئة في رمضان
الصيام فرصة لإنقاص وزنك وإكتساب عادات غذائية سليمة
للصوم فوائد صحية كثيرة، وقد فرضته معظم الأديان لما له من فوائد عظيمة، جسمية ونفسية، كما أوصى ويوصي به الطب كطريقة لعلاج الكثير من الأمراض. فهنالك ما يعرف بـ "العلاج بالصوم"، حيث يطلب من المريض القيام بالصوم لعلاج بعض الأمراض، مثل مرض المفاصل وغيره. ومن أهداف الصوم تحسين الوضع الصحي، بواسطة إعطاء الراحة للجهاز الهضمي وتخفيض نسبة الدهنيات بالدم، وهناك أهداف أخرى سنتناولها لاحقاً.
ولصوم رمضان، عدا القضية الدينية- وهو أحد أهم الفرائض في الإسلام، أهداف كثيرة منها النفسية والجسمية، وكذلك الفوائد الصحية، والتي هي من الأهداف الهامة لهذا الصيام.
كيف نستفيد صحياً من صوم رمضان
كي نستفيد صحياً من صيام رمضان علينا أن نتبع الإرشادات الغذائية الخاصة لهذا الصيام، وإلاّ إنقلبت الفائدة إلى مضرة وانقلبت الصحة إلى مرض. وللأسف هذا ما يحدث كثيراً، وخاصة في البلاد التي منٌ الله عليها بالخيرات، من حيث وفرة المواد الغذائية وتنوعها. فالكثير من الناس يصومون في النهار ويكثرون من الأكل والشراب في الليل، ناهيك عن المشروبات الضارة بالصحة، وتكون النتيجة التعرض إلى الأمراض، التي إن لم تظهر في رمضان فإنها ستظهر بعده. علماً أن أحد أهداف الصوم هو أن نعتاد على طريقة غذاء صحية، نتبعها أيضاً بعد هذا الشهر الفضيل ومن أهم فوائد الصيام أنه يعمل على تجديد وتنشيط قدرة الجسم على الاستجابة للتغيرات الفسيولوجية المختلفة خلال هذا الشهر الكريم، كما أن فترة الصيام يمكن أن تساعد في إنقاص الوزن الزائد إذا راعى الشخص الصائم خلالها اتباع عادات غذائية صحيحة والابتعاد عن العادات السيئة التي تكون السبب الرئيسي في سمنة 99 % من العرب، خاصة في رمضان، ويتكرر كثيراً مع بداية أيام شهر رمضان الكريم شكوى بعض الصائمين من صداع لا يحتمل نوباته قبل اذان المغرب بوقت قصير فهناك وتساؤلات عديدة.. وحقائق مهمة حول الصحة وصيام شهر رمضان الكريم فيؤكد معظم الأطباء أن الإلتزام بالقواعد الغذائية السليمة،والتخلص من عاداتنا الغذائية السيئة خلال الشهرالفضيل تقلل من فرص استفادة الجسم من الصيام ، فمعظم الصائمين يمارسون عادات غذائية خاطئة في شهر رمضان فيسرفون في تناول الطعام والتركيز على أنواع محددة من الأطعمة معظمها عالية السعرات الحرارية ومطعمة بالدهون المشبعة فيفقد الصائم فوائده الصحية، كما أن للصيام فوائد عديدة على جميع أجهزة جسم الإنسان، حيث يقوم بتجديد أنشطة هذه الأجهزة والأعضاء ويخلص الجسم من الفضلات المتراكمة ويحسن دهون الدم ويخلص من الوزن الزائد. وهنا على الصائم أن يعلم أن الجهاز الهضمي من الأجهزة التي تعمل وقت تناول الوجبات فقط، فيفرز عصارة نحو 9 لترات يومياً ويرتاح فسيولوجياً بين الوجبات استعداداً للوجبة القادمة، لذلك يمكن تدريبه على إطالة الوقت بين الوجبات كما نعمل في وقت الصيام، فيمكن أن نعتبر وجبة السحور وجبة إفطار عادية مبكرة، ونعتبر إفطار رمضان وكأنه وجبة غذائية متأخرة.. ولراحة الجهاز الهضمي في فترة الصيام يجب أن نبدأ تدريجياً بالإفطار فيستحب أن نبداء بعصائر سكرية، أما المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكر وارتفاع ضغط الدم فصيام رمضان فرصة جيدة لهم للالتزام بعادات غذائية سليمة و الاستمرار عليها بعد شهر رمضان ، ويلاحظ عند بعض الناس تغير في عادات الأكل ونوعه لديهم في هذا الشهر الكريم شهر فتراهم يميلون إلى الأطعمة ذات السعرات الحرارية المرتفعة جداً والتي تتسبب في نهاية المطاف إلى زيادة في الوزن وبالتالى قلة في النشاط والحركة وهذه الزيادة لا تعني بالضرورة الصحة بل يكون العكس هو الصحيح ، فالإستفادة الصحية من الصيام مشروطة بالاعتدال في المأكل والمشرب.. وللأسف فإن ذلك لا يحدث.. بل ان البعض تزداد أوزانهم ويصابون بالبدانة خلال الشهر الفضيل ،.نتيجة ممارسة عادات غذائية غير سليمة ينتج عنه تراكم الدهون وتراكم الأملاح الضارة مثل أملاح حمض البوريك وتراكم الكوليسترول وكل هذه التراكمات تمثل البدايات أو المداخل لقائمة كبيرة من الأمراض شديدة الخطورة مثل " تصلب وضيق الشرايين ومن ثم الى الأزمات القلبية أو السكتات الدماغية" ، فالمفروض ان الصيام يساعد على التخلص من الوزن الزائد ، كما يساعد على إراحة الجهاز الهضمي والكبد والبنكرياس للقيام بالعمليات اللازمة لهضم الغذاء مما يجعله يتفرغ لعملية تنقية الجهاز الدموي من المواد الضارة به ، وأخيرا يؤكد الأطباء أن إراحة الجهاز الهضمي يحول الجهاز الدموي الى أعضائنا الأخرى للتركيز على تغذيتها لبناء أجسامنا.
غذاء متوازن
في رمضان، كما في كل أشهر السنة، يجب أن يكون غذاؤنا متوازناً، أي أن يحتوي على كافة المواد الغذائية الأساسية مثل: الكربوهيدرات والزلال والدهون والفيتامينات والأملاح والماء. فالكربوهيدرات تتوفر في الأرز والبطاطا والفاصوليا والعدس والمعكرونة وغيرها...أما الزلال فيتوفر في اللحوم المختلفة والحليب والبيض والزيت وغيره .
من ناحية الكميات، يجب ألا تكون كمية الكربوهيدرات اليومية أكثر من 320 غم وكمية الزلال أكثر من 80 غم وكمية الدهون اكثر من 50 غم. أما بالنسبة إلى اللحوم فيجب أن نفضل لحم السمك والدجاج والحبش أكثر من لحم الخروف والعجل، وأن نقلل كثيراً من الدهون المشبعة المتوفرة بكثرة في الزبدة والأجبان والحليب وأن نستبدلها بزيت الزيتون وزيوت نباتية أخرى. أما الفيتامينات والأملاح فنأخذهما من الخضار المختلفة، لذلك يجب أن تشمل مائدة رمضان الخضار وسلطات الخضار كما يجب تناول الفواكه بعد تناول الطعام دائماً.
يزود الغذاء المتوازن الجسم بكافة المركبات التي يحتاجها يومياً، ممٌا يحسن من صحة الجسم ويمنع الأمراض. أما الغذاء غير المتوازن الذي ينقصه مركب أو أكثر من المركبات الضرورية يومياً فإنه هو المسؤول عن تطور الأمراض.
إن الحفاظ على غذاء متوازن يومياً هو من الضروريات الأولى في رمضان.
أما الإفراط في الطعام فيخل بالتوازن، وبالتالي يسبب الأمراض وهذا ما يحدث غالباً في رمضان، حيث يقوم الناس بتناول كميات زائدة من الغذاء بما فيها الحلوى على أنواعها، مما قد يسبب أمراضاً عديدة
العادات الغذائية النافعة
لذا، نقدم إليك أفضل العادات الغذائية الصحيحة التي يجب اتباعها خلال شهر رمضان للحفاظ على رشاقة الجسم ولياقته أو على الأقل ضبطه دون زيادة أو نقصان، بالإضافة إلى العادات السيئة التي يجب الابتعاد عنها نهائيا. ونشير أولا إلي العادات الغذائية الصحية، وهي كما يلي:
تناول الطعام بهدوء ومضغه جيدا
يعد تناول الطعام بهدوء ومضغه جيدا لتسهيل عملية الهضم من العادات الجيدة التي يجب أن يحرص عليها الكثيرون في شهر رمضان. فمضغ الطعام جيدا يعد وسيلة من وسائل التغذية الصحيحة التي يمكن بها إنقاص الوزن الزائد دون الحاجة لنظم الريجيم القاسية بل وتقسيم وجبتي الإفطار والسحور إلى أربع وجبات حتى يتم الهضم الجيد للطعام وضمان عدم تركيزه في شكل شحوم زائدة للجسم.
التبكير بالإفطار وتأخير السحور
علما إن التبكير بالإفطار يعد من العادات الصحيحة طبقا للسنة النبوية، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. وتشير الدكتورة سمر إلى أن تأخير السحور يتيح الفرصة لإتمام عملية الهضم الكامل لطعام الإفطار ويتيح الفرصة لتقليل وجبة الإفطار في اليوم التالي.
الصيام فرصة لإنقاص وزنك وإكتساب عادات غذائية سليمة
للصوم فوائد صحية كثيرة، وقد فرضته معظم الأديان لما له من فوائد عظيمة، جسمية ونفسية، كما أوصى ويوصي به الطب كطريقة لعلاج الكثير من الأمراض. فهنالك ما يعرف بـ "العلاج بالصوم"، حيث يطلب من المريض القيام بالصوم لعلاج بعض الأمراض، مثل مرض المفاصل وغيره. ومن أهداف الصوم تحسين الوضع الصحي، بواسطة إعطاء الراحة للجهاز الهضمي وتخفيض نسبة الدهنيات بالدم، وهناك أهداف أخرى سنتناولها لاحقاً.
ولصوم رمضان، عدا القضية الدينية- وهو أحد أهم الفرائض في الإسلام، أهداف كثيرة منها النفسية والجسمية، وكذلك الفوائد الصحية، والتي هي من الأهداف الهامة لهذا الصيام.
كيف نستفيد صحياً من صوم رمضان
كي نستفيد صحياً من صيام رمضان علينا أن نتبع الإرشادات الغذائية الخاصة لهذا الصيام، وإلاّ إنقلبت الفائدة إلى مضرة وانقلبت الصحة إلى مرض. وللأسف هذا ما يحدث كثيراً، وخاصة في البلاد التي منٌ الله عليها بالخيرات، من حيث وفرة المواد الغذائية وتنوعها. فالكثير من الناس يصومون في النهار ويكثرون من الأكل والشراب في الليل، ناهيك عن المشروبات الضارة بالصحة، وتكون النتيجة التعرض إلى الأمراض، التي إن لم تظهر في رمضان فإنها ستظهر بعده. علماً أن أحد أهداف الصوم هو أن نعتاد على طريقة غذاء صحية، نتبعها أيضاً بعد هذا الشهر الفضيل ومن أهم فوائد الصيام أنه يعمل على تجديد وتنشيط قدرة الجسم على الاستجابة للتغيرات الفسيولوجية المختلفة خلال هذا الشهر الكريم، كما أن فترة الصيام يمكن أن تساعد في إنقاص الوزن الزائد إذا راعى الشخص الصائم خلالها اتباع عادات غذائية صحيحة والابتعاد عن العادات السيئة التي تكون السبب الرئيسي في سمنة 99 % من العرب، خاصة في رمضان، ويتكرر كثيراً مع بداية أيام شهر رمضان الكريم شكوى بعض الصائمين من صداع لا يحتمل نوباته قبل اذان المغرب بوقت قصير فهناك وتساؤلات عديدة.. وحقائق مهمة حول الصحة وصيام شهر رمضان الكريم فيؤكد معظم الأطباء أن الإلتزام بالقواعد الغذائية السليمة،والتخلص من عاداتنا الغذائية السيئة خلال الشهرالفضيل تقلل من فرص استفادة الجسم من الصيام ، فمعظم الصائمين يمارسون عادات غذائية خاطئة في شهر رمضان فيسرفون في تناول الطعام والتركيز على أنواع محددة من الأطعمة معظمها عالية السعرات الحرارية ومطعمة بالدهون المشبعة فيفقد الصائم فوائده الصحية، كما أن للصيام فوائد عديدة على جميع أجهزة جسم الإنسان، حيث يقوم بتجديد أنشطة هذه الأجهزة والأعضاء ويخلص الجسم من الفضلات المتراكمة ويحسن دهون الدم ويخلص من الوزن الزائد. وهنا على الصائم أن يعلم أن الجهاز الهضمي من الأجهزة التي تعمل وقت تناول الوجبات فقط، فيفرز عصارة نحو 9 لترات يومياً ويرتاح فسيولوجياً بين الوجبات استعداداً للوجبة القادمة، لذلك يمكن تدريبه على إطالة الوقت بين الوجبات كما نعمل في وقت الصيام، فيمكن أن نعتبر وجبة السحور وجبة إفطار عادية مبكرة، ونعتبر إفطار رمضان وكأنه وجبة غذائية متأخرة.. ولراحة الجهاز الهضمي في فترة الصيام يجب أن نبدأ تدريجياً بالإفطار فيستحب أن نبداء بعصائر سكرية، أما المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكر وارتفاع ضغط الدم فصيام رمضان فرصة جيدة لهم للالتزام بعادات غذائية سليمة و الاستمرار عليها بعد شهر رمضان ، ويلاحظ عند بعض الناس تغير في عادات الأكل ونوعه لديهم في هذا الشهر الكريم شهر فتراهم يميلون إلى الأطعمة ذات السعرات الحرارية المرتفعة جداً والتي تتسبب في نهاية المطاف إلى زيادة في الوزن وبالتالى قلة في النشاط والحركة وهذه الزيادة لا تعني بالضرورة الصحة بل يكون العكس هو الصحيح ، فالإستفادة الصحية من الصيام مشروطة بالاعتدال في المأكل والمشرب.. وللأسف فإن ذلك لا يحدث.. بل ان البعض تزداد أوزانهم ويصابون بالبدانة خلال الشهر الفضيل ،.نتيجة ممارسة عادات غذائية غير سليمة ينتج عنه تراكم الدهون وتراكم الأملاح الضارة مثل أملاح حمض البوريك وتراكم الكوليسترول وكل هذه التراكمات تمثل البدايات أو المداخل لقائمة كبيرة من الأمراض شديدة الخطورة مثل " تصلب وضيق الشرايين ومن ثم الى الأزمات القلبية أو السكتات الدماغية" ، فالمفروض ان الصيام يساعد على التخلص من الوزن الزائد ، كما يساعد على إراحة الجهاز الهضمي والكبد والبنكرياس للقيام بالعمليات اللازمة لهضم الغذاء مما يجعله يتفرغ لعملية تنقية الجهاز الدموي من المواد الضارة به ، وأخيرا يؤكد الأطباء أن إراحة الجهاز الهضمي يحول الجهاز الدموي الى أعضائنا الأخرى للتركيز على تغذيتها لبناء أجسامنا.
غذاء متوازن
في رمضان، كما في كل أشهر السنة، يجب أن يكون غذاؤنا متوازناً، أي أن يحتوي على كافة المواد الغذائية الأساسية مثل: الكربوهيدرات والزلال والدهون والفيتامينات والأملاح والماء. فالكربوهيدرات تتوفر في الأرز والبطاطا والفاصوليا والعدس والمعكرونة وغيرها...أما الزلال فيتوفر في اللحوم المختلفة والحليب والبيض والزيت وغيره .
من ناحية الكميات، يجب ألا تكون كمية الكربوهيدرات اليومية أكثر من 320 غم وكمية الزلال أكثر من 80 غم وكمية الدهون اكثر من 50 غم. أما بالنسبة إلى اللحوم فيجب أن نفضل لحم السمك والدجاج والحبش أكثر من لحم الخروف والعجل، وأن نقلل كثيراً من الدهون المشبعة المتوفرة بكثرة في الزبدة والأجبان والحليب وأن نستبدلها بزيت الزيتون وزيوت نباتية أخرى. أما الفيتامينات والأملاح فنأخذهما من الخضار المختلفة، لذلك يجب أن تشمل مائدة رمضان الخضار وسلطات الخضار كما يجب تناول الفواكه بعد تناول الطعام دائماً.
يزود الغذاء المتوازن الجسم بكافة المركبات التي يحتاجها يومياً، ممٌا يحسن من صحة الجسم ويمنع الأمراض. أما الغذاء غير المتوازن الذي ينقصه مركب أو أكثر من المركبات الضرورية يومياً فإنه هو المسؤول عن تطور الأمراض.
إن الحفاظ على غذاء متوازن يومياً هو من الضروريات الأولى في رمضان.
أما الإفراط في الطعام فيخل بالتوازن، وبالتالي يسبب الأمراض وهذا ما يحدث غالباً في رمضان، حيث يقوم الناس بتناول كميات زائدة من الغذاء بما فيها الحلوى على أنواعها، مما قد يسبب أمراضاً عديدة
العادات الغذائية النافعة
لذا، نقدم إليك أفضل العادات الغذائية الصحيحة التي يجب اتباعها خلال شهر رمضان للحفاظ على رشاقة الجسم ولياقته أو على الأقل ضبطه دون زيادة أو نقصان، بالإضافة إلى العادات السيئة التي يجب الابتعاد عنها نهائيا. ونشير أولا إلي العادات الغذائية الصحية، وهي كما يلي:
تناول الطعام بهدوء ومضغه جيدا
يعد تناول الطعام بهدوء ومضغه جيدا لتسهيل عملية الهضم من العادات الجيدة التي يجب أن يحرص عليها الكثيرون في شهر رمضان. فمضغ الطعام جيدا يعد وسيلة من وسائل التغذية الصحيحة التي يمكن بها إنقاص الوزن الزائد دون الحاجة لنظم الريجيم القاسية بل وتقسيم وجبتي الإفطار والسحور إلى أربع وجبات حتى يتم الهضم الجيد للطعام وضمان عدم تركيزه في شكل شحوم زائدة للجسم.
التبكير بالإفطار وتأخير السحور
علما إن التبكير بالإفطار يعد من العادات الصحيحة طبقا للسنة النبوية، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. وتشير الدكتورة سمر إلى أن تأخير السحور يتيح الفرصة لإتمام عملية الهضم الكامل لطعام الإفطار ويتيح الفرصة لتقليل وجبة الإفطار في اليوم التالي.
الأربعاء ديسمبر 24, 2014 4:30 am من طرف Nassem
» فوائد الخيار
الأحد نوفمبر 30, 2014 1:22 pm من طرف اية
» كرة كريكت تقتل لاعبا
الأحد نوفمبر 30, 2014 11:16 am من طرف اية
» سجل حضورك اليومى بالصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم
الأحد نوفمبر 30, 2014 11:09 am من طرف اية
» بطاطس معدلة وراثيا تقاوم "اللفحة المتأخرة"
السبت نوفمبر 29, 2014 10:34 am من طرف اية
» مهرجان كوبنهاغن الدولى للرمال
السبت نوفمبر 29, 2014 9:21 am من طرف اية
» النبيل المتوحش عايز ايميلك بصورة عاجلة
الإثنين أبريل 28, 2014 9:02 pm من طرف Nassem
» واتساب يضيف اجراء المكالمات كخاصية جديدة
الثلاثاء فبراير 25, 2014 12:38 am من طرف Nassem
» بالفيديو.. خروج نيران ودخان من باطن الأرض يثير الذعر في اليمن
الجمعة فبراير 21, 2014 9:35 pm من طرف Nassem
» صخرة عملاقة تتجه نحو الأرض
الإثنين فبراير 17, 2014 7:26 pm من طرف sandy
» تصفيات كاس العالم مباشر نقلا عن الفيفا
الإثنين نوفمبر 18, 2013 2:00 am من طرف Nassem
» انواع الحب التي يجب ان تتجنبها حواء
السبت نوفمبر 02, 2013 4:45 pm من طرف Nassem
» عيد سعيد
الإثنين أكتوبر 14, 2013 4:02 am من طرف Nassem
» حزب الأمة السوداني يلوح بالانشقاق من تحالف المعارضة
الخميس أكتوبر 10, 2013 7:43 pm من طرف tawsul mohamed
» إيتو يعدل عن اعتزاله الدولي وجاهز للمشاركة أمام تونس
الأربعاء أكتوبر 09, 2013 8:49 am من طرف Nassem