الرئيسية
أحدث الصور
تتقدم اسرة المنتدى لكل الاعضاء والزوار باحر التهانى بالعام الجديد 2022 مع تمنياتنا لكم بالتوفيق وان تقضوا معنا احلى الاوقات 
من طرف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الناس الفاهمه المتعة غلط!!
تنويع مصادر المتعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بعض القلوب تشعر وأنت تتعامل معها:
* وكأنك تتعامل مع دولة.. تعمل على تنويع مصادر الدخل..
* تعمل على استثمار طاقاتها وإمكاناتها المتاحة..
* تعمل على تحقيق الأمان لنفسها ولشعبها..وليس لغرائزها.
إن هذا النوع من القلوب.. هذا النوع من البشر..
* هذا النوع من ’’المهرولين‘‘وراء ’’المتعة‘‘و’’الراحة‘‘و’’اللحظة‘‘
لا يفكر لا في المستقبل.. ولا في الكرامة الإنسانية.. ولا في المسؤولية..
بقدر ما يفكر في:
- ’’إشباع‘‘ غرائزه..
- في إطفاء حرائقه الداخلية..
- في تلبية احتياجاته المخيفة إلى استغلال الوقت.. إلى بناء علاقات يومية.. وإلى توسيع نطاق معارفه.. تنويعاً لمصادر سعادته فقط.. وتحقيقاً للحظات ’’الفرح‘‘ العابر.
- والنشوة ’’الغامرة‘‘.
- واللذة التي لا تحسب حساباً للزمن..أو العمر أو العائد..أو العزة..
* هذا النوع ’’المتردي‘‘ من البشر..
- يشعرك وكأنك تعيش في مزاد..ينتهي لمن يدفع أكثر..لمن يمتع أكثر..لمن يمنح أكثر.. كما يشعرك..وكأنك تعيش وسط غابة..
- لا مجال فيها للأمان..
- ولا للإحساس بالآدمية..
- ولا للشعور بالذات..وبالإنسانية..
* الشعور السائد فيها هو..’’الإشباع‘‘..هو ’’اللهو‘‘..هو ’’السقوط‘‘و’’الانحدار‘‘
- هو الاستهلاك ’’المخزي‘‘ للنفس..وللمشاعر.. وللكرامة.. وللصحة.. وللأحلام الحقيقية الجادة..
- هو المزيد من الانخراط في ’’الرذيلة‘‘.. والغوص في مستنقعات الليل.. ومرافئ الجريمة.. وأوكار الراحة المدمرة..
- هو الانتقال من محطة ’’الكيف ‘‘ إلى محطة ’’اللذة‘‘.. ومن محطة ’’غياب الوعي‘‘ إلى محطة ’’التحلل‘‘ من كل القيم الإنسانية.. ومن محطة ’’شراء‘‘ العواطف.. إلى محطة إرضاء الرغبات الحقيرة.. ومن محطة ’’الشبع‘‘..إلي محطة تأمين الحد الأدنى من الإنفاق..
* فليس هذا هو المهم لدى هؤلاء..
* وليس هذا هو الهدف والغاية..
* وإنما الهدف هو العيش في أزمنة الضياع والاستمتاع بها.. في ظل مبدأ واحد هو:
- لا تحرم نفسك من شيء..
- لا حاجة بك إلى التضييق عليها..
- ولا يجب أن تدفع حياتك ثمناً للاكتئاب.. وقرباناً لحساب النفس.. وتعذيب الضمير.
- عشها..ولا تحاسبها.. عيش حياتك وبس والغد تبنيه الأجيال القادمة..
* تتنوع مصادر المتعه ويكثر النفاق وتخان الامانه ويباع الوطن وتنتشر الرذائل وعصبات المافيا ونظرية طنش تعش تنتعش ويعم الفساد الاداري والاخلاقي والواسطه والمحسوبيه
* لا تحرم نفسك من لحظات المتعة..
* لا تفكر في غيرك وفي الاستغراق والتفكير في معاناة البشر.. وفي التعب..
* فاللحظة أغلى من أن تُهدر.
- في لحظة ’’شد عصبي‘‘..
* والمتعة أجمل..وأروع..من أن نقتلها.. أو أن نفرط فيها.. أو أن نخسرها.. ونخسر معها ’’سعادتنا‘‘.
* ولا حول ولا قوة إلا بالله؟
----------
ضمير مستتر:
** (هناك من يموت دفاعاً عن كرامته.. وهناك من يموت بوضعها تحت أقدام الآخرين).
ــــــــــــــــــــــــــ
الناس الفاهمه المتعة غلط!!
تنويع مصادر المتعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بعض القلوب تشعر وأنت تتعامل معها:
* وكأنك تتعامل مع دولة.. تعمل على تنويع مصادر الدخل..
* تعمل على استثمار طاقاتها وإمكاناتها المتاحة..
* تعمل على تحقيق الأمان لنفسها ولشعبها..وليس لغرائزها.
إن هذا النوع من القلوب.. هذا النوع من البشر..
* هذا النوع من ’’المهرولين‘‘وراء ’’المتعة‘‘و’’الراحة‘‘و’’اللحظة‘‘
لا يفكر لا في المستقبل.. ولا في الكرامة الإنسانية.. ولا في المسؤولية..
بقدر ما يفكر في:
- ’’إشباع‘‘ غرائزه..
- في إطفاء حرائقه الداخلية..
- في تلبية احتياجاته المخيفة إلى استغلال الوقت.. إلى بناء علاقات يومية.. وإلى توسيع نطاق معارفه.. تنويعاً لمصادر سعادته فقط.. وتحقيقاً للحظات ’’الفرح‘‘ العابر.
- والنشوة ’’الغامرة‘‘.
- واللذة التي لا تحسب حساباً للزمن..أو العمر أو العائد..أو العزة..
* هذا النوع ’’المتردي‘‘ من البشر..
- يشعرك وكأنك تعيش في مزاد..ينتهي لمن يدفع أكثر..لمن يمتع أكثر..لمن يمنح أكثر.. كما يشعرك..وكأنك تعيش وسط غابة..
- لا مجال فيها للأمان..
- ولا للإحساس بالآدمية..
- ولا للشعور بالذات..وبالإنسانية..
* الشعور السائد فيها هو..’’الإشباع‘‘..هو ’’اللهو‘‘..هو ’’السقوط‘‘و’’الانحدار‘‘
- هو الاستهلاك ’’المخزي‘‘ للنفس..وللمشاعر.. وللكرامة.. وللصحة.. وللأحلام الحقيقية الجادة..
- هو المزيد من الانخراط في ’’الرذيلة‘‘.. والغوص في مستنقعات الليل.. ومرافئ الجريمة.. وأوكار الراحة المدمرة..
- هو الانتقال من محطة ’’الكيف ‘‘ إلى محطة ’’اللذة‘‘.. ومن محطة ’’غياب الوعي‘‘ إلى محطة ’’التحلل‘‘ من كل القيم الإنسانية.. ومن محطة ’’شراء‘‘ العواطف.. إلى محطة إرضاء الرغبات الحقيرة.. ومن محطة ’’الشبع‘‘..إلي محطة تأمين الحد الأدنى من الإنفاق..
* فليس هذا هو المهم لدى هؤلاء..
* وليس هذا هو الهدف والغاية..
* وإنما الهدف هو العيش في أزمنة الضياع والاستمتاع بها.. في ظل مبدأ واحد هو:
- لا تحرم نفسك من شيء..
- لا حاجة بك إلى التضييق عليها..
- ولا يجب أن تدفع حياتك ثمناً للاكتئاب.. وقرباناً لحساب النفس.. وتعذيب الضمير.
- عشها..ولا تحاسبها.. عيش حياتك وبس والغد تبنيه الأجيال القادمة..
* تتنوع مصادر المتعه ويكثر النفاق وتخان الامانه ويباع الوطن وتنتشر الرذائل وعصبات المافيا ونظرية طنش تعش تنتعش ويعم الفساد الاداري والاخلاقي والواسطه والمحسوبيه
* لا تحرم نفسك من لحظات المتعة..
* لا تفكر في غيرك وفي الاستغراق والتفكير في معاناة البشر.. وفي التعب..
* فاللحظة أغلى من أن تُهدر.
- في لحظة ’’شد عصبي‘‘..
* والمتعة أجمل..وأروع..من أن نقتلها.. أو أن نفرط فيها.. أو أن نخسرها.. ونخسر معها ’’سعادتنا‘‘.
* ولا حول ولا قوة إلا بالله؟
----------
ضمير مستتر:
** (هناك من يموت دفاعاً عن كرامته.. وهناك من يموت بوضعها تحت أقدام الآخرين).
ــــــــــــــــــــــــــ
» فوائد الخيار
» كرة كريكت تقتل لاعبا
» سجل حضورك اليومى بالصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم
» بطاطس معدلة وراثيا تقاوم "اللفحة المتأخرة"
» مهرجان كوبنهاغن الدولى للرمال
» النبيل المتوحش عايز ايميلك بصورة عاجلة
» واتساب يضيف اجراء المكالمات كخاصية جديدة
» بالفيديو.. خروج نيران ودخان من باطن الأرض يثير الذعر في اليمن
» صخرة عملاقة تتجه نحو الأرض
» تصفيات كاس العالم مباشر نقلا عن الفيفا
» انواع الحب التي يجب ان تتجنبها حواء
» عيد سعيد
» حزب الأمة السوداني يلوح بالانشقاق من تحالف المعارضة
» إيتو يعدل عن اعتزاله الدولي وجاهز للمشاركة أمام تونس